مصطفى شكشك يطلب الرحيل عن إنبى فى يناير

مصطفى شكشك يطلب الرحيل عن إنبى فى يناير تسببت تجربة مصطفى شكشك لاعب نادي إنبي في عقد اجتماع مع مسئولي النادي البترولي خلال اليومين الأخيرين، حيث طلب بشدة الرحيل خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة في يناير 2024، وذلك لأنه لم يحصل على الفرصة المناسبة وخروجه من حسابات الجهاز الفني بقيادة تامر مصطفى.

في الاجتماع، كان محمد إسماعيل، مدير كرة القدم في نادي إنبي، متواجداً، ووعد مصطفى شكشك بدراسة طلبه واستقرار مصيره في المستقبل القريب، خاصة أن اللاعب لديه العديد من العروض وعلى رأسها نادي زيد الذي يهتم بالحصول على خدماته.

مصطفى شكشك يطلب الرحيل عن إنبى فى يناير

مصطفى شكشك يطلب الرحيل عن إنبى فى يناير

تستعد نادي إنبى لمواجهة فريق المصري البورسعيدى في الأول من ديسمبر المقبل ضمن مباريات الجولة السابعة من بطولة دوري النيل.

في سياق ذلك، أكد تامر مصطفى المدير الفني لفريق إنبي، أن الفريق البترولي يمتلك لاعبين رجال مسؤولين، وأكد أن هدفه هو التقدم في جدول الدوري واستعادة تألق نادي البترول.

في تصريحاته التلفزيونية، صرح تامر مصطفى أن نادي إنبي يمتلك قطاعًا ناشئًا قويًا، وأشار إلى أن البيئة داخل النادي البترولي تساعد على التفوق والنجاح، وأعرب عن رغبته في استمرار تحقيق المزيد من النجاحات في المستقبل.

وكشف المدرب المدير أن اللاعب الذي يتمتع بالشخصية يساعده على تطوير نفسه، وأوضح أن محمد حمدي وأحمد نادر حواش من النجوم الذين يتمتعون بهذه الصفات، وساعدتهما هذه الصفات في الانضمام إلى قائمة المنتخب الوطني في فترة سابقة.

تابع المزيد: منتخب ألمانيا يواصل الخسائر الودية قبل كأس أمم أوروبا

محمد إسماعيل مدير الكرة بنادي إنبي

مصطفى شكشك يطلب الرحيل عن إنبى فى يناير حيث أكد المدير الكروي للفريق الأول لكرة القدم في نادي إنبي، أن النادي الأهلي كان يقترب من ضم لاعبَي الفريق محمد حمدي وأحمد نادر حواش، وتعاقد معهما قبل بداية الموسم.

وخلال تواجده كضيف على برنامج "+90" مع الإعلامي أمير هشام على قناة النهار، صرح إسماعيل قائلاً: "توصل الأهلي لاتفاق مع الثنائي للتوقيع، قبل أن أتمكن من تجديد عقودهم ومنع رحيلهم".

تم استنتاج: "حتى الآن، لم يتلقى محمد حمدي أو حواش أي عروض رسمية من أي نادٍ محلي للتعاقد معهما، وبالنسبة لحمدي الذي يلعب في مركز ظهير أيسر في الفريق، هناك عرض رسمي حالياً من البرتغال ويتم مناقشته حتى الآن".